أثارت صورة لمواطنين يصلون أمام باب مسجد مقفل جدلا واسعا، إذ جاءت الخطوة بعد قرار وزارة الأوقاف إغلاق المساجد، سواء فيما يتعلق بالصلوات الخمس أو صلاة الجمعة.
وتحدى المصلون القرار، ليقيموا صلاة العصر خارج أسوار المسجد.
وكانت وزارة الداخلية قد منعت كل التجمعات التي يتجاوز عدد الحاضرين فيها خمسين فردا.
وخلف قرار إغلاق المساجد ردود فعل متباينة، بين مؤيدين للقرار لوعيهم بأهميته في إيقاف انتشار الفيروس، وبين رافضين له خاصة من بعض غلاة التطرف، مثل أبو النعيم الذي خرج يكفر الأوقاف بسبب القرار.