أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين والتي توصف بأنها “صفقة القرن”.
وأعلن ترمب الخطة قائلا إنها ستلقى قبولا لدى الإسرائيليين
و من ابرز تصريحاته:
ستبقى القدس العاصمة الموحدة لإسرائيل.
آن الأوان للعالم الإسلامي أن يصحح الخطأ الذي ارتكبه عام 1948 بمهاجمة إسرائيل.
لن نطلب من إسرائيل أن تتنازل عن أمنها.
خطتي قد تكون الفرصة الأخيرة للفلسطينيين للحصول على دولة مستقلة.
ستضمن خطة السلام دولة فلسطينية متصلة الأراضي
اليوم نخطو خطوة كبيرة نحو السلام.
إسرائيل مكان مقدس ووعد غليظ بالنسبة للإسرائيليين.
بناء السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين شكل التحدي الأكبر بالنسبة للإدارات الأمريكية.
نتنياهو قال لي إنه جاهز لتبني خطتي للسلام كأساس للتفاوض.
خطتي ستمنح الفلسطينيين عاصمة في القدس الشرقية حيث سنقوم بافتتاح سفارة لنا فيها.
خطتي لا بد أن تكون منصفة للفلسطينيين وتمنحهم دولة وإلا فلن تكون عادلة.
أرسلت إلى عباس رسالة مفادها أن لدى الفلسطينيين 4 سنوات لدراسة خطتي للسلام.
أخبرت عباس بأن الأراضي الفلسطينية لن تخضع للتطوير لمدة 4 سنوات وستكون فرصة لإبرام السلام.
قلت لعباس إذا قبلتم بخطتي سنكون إلى جانبكم لمساعدتكم في بناء دولتكم.
مستعدون للتعاون مع كل الأطراف لتحقيق هذه الرؤية والعديد من الدول مستعدة للتعاون معنا.
أشكر الإمارات والبحرين وعمان على العمل الرائع الذي قاموا به وإرسال سفرائهم للاحتفال معنا اليوم.