وجهت الجهات المختصة بالجمهورية الفرنسية، تهمة تلقي الرشوة إلى “رشيدة داتي” الوزيرة الفرنسية السابقة من أصل مغربي.
وتُتهم “داتي” بتلقيها لمبلغ مالي يعادل 900 الف يورو، من إحدى الشركات الكبرى للتوسط لها.
ووفق ما يروج في الأوساط الفرنسية، فالوزيرة “المرتشية” حصلت على المبلغ المذكور، من أجل التوسط لشركة “رونو” المختصة في تصنيع السيارات، للظفر بأسواق ومجالات عمل بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا.